بحثت فعاليات النسخة الثانية لمنتدى منطقة مكة المكرمة الاقتصادي أمس (الإثنين)، خلال حلقة نقاش بعنوان «الضيافة والتطوير العقاري»، التي شارك بها المدير التنفيذي لشركة جبل عمر للتطوير العقاري ياسر الشريف، ومدير شركة إتش في إس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا طلال يوسف، والرئيس التنفيذي لشركة وادي مكة للتقنية الدكتور فيصل علاف، ورئيس مجلس إدارة فندق سيسري ماليزيا بدر قاسم، والقضايا المتعلقة بقطاع التطوير العقاري مثل التوازن بين العرض والطلب، ونماذج الابتكار في البناء.
وجرى تسليط الضوء على المزايا التنافسية التي يوفرها قطاع الضيافة وفرص الاستثمار المتاحة ودور رواد الأعمال في تطوير القطاع من خلال استحداث الأساليب الجديدة لتنمية جودة الخدمات المقدمة.
وخلال كلمته، أشار طلال يوسف إلى أن حجم قطاع الضيافة في المملكة يستلزم معه مضاعفة جهود مراقبة جودة الخدمات المقدمة، وخلق بيئة جاذبة تعود بالنفع على المستثمرين.
وشدد على أهمية استخدام التقنيات المناسبة القادرة على تقديم حلول مبتكرة للتعامل مع المواضيع المتعلقة بمعايير الصحة والسلامة والبناء والتصميم وإدارة المنشآت وتدابير كفاءة الطاقة.
ونوه ياسر الشريف إلى مستوى إيرادات قطاع الضيافة بمنطقة مكة المكرمة، واعتبره مؤهلا للمساعدة على ابتكار الحلول التكنولوجية المناسبة التي تساعد في تنمية وتطوير هذا القطاع.
من جانبه، قدم الدكتور فيصل شرحا مفصلا حول شركة وادي مكة للتقنية وأهدافها الرامية إلى أن تكون حاضنة ومنصة إطلاق للشركات الناشئة. ولفت إلى أن الشركة تعمل على جذب رجال الأعمال والمبتكرين من خلال برامج خاصة تعمل على تحويل الأفكار إلى منتجات تخدم المجتمع بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 نحو التحول إلى اقتصاد المعرفة. وقال: «توجد الكثير من الفرص الاستثمارية الجاذبة في مكة المكرمة، ونحن بحاجة إلى دمج ما بين قطاع التعليم والتدريب والبرامج الإدارية والتكنولوجية، وذلك لتخريج أجيال تلبي احتياجات سوق العمل وتساهم في تطوير منطقة مكة المكرمة».
وجرى تسليط الضوء على المزايا التنافسية التي يوفرها قطاع الضيافة وفرص الاستثمار المتاحة ودور رواد الأعمال في تطوير القطاع من خلال استحداث الأساليب الجديدة لتنمية جودة الخدمات المقدمة.
وخلال كلمته، أشار طلال يوسف إلى أن حجم قطاع الضيافة في المملكة يستلزم معه مضاعفة جهود مراقبة جودة الخدمات المقدمة، وخلق بيئة جاذبة تعود بالنفع على المستثمرين.
وشدد على أهمية استخدام التقنيات المناسبة القادرة على تقديم حلول مبتكرة للتعامل مع المواضيع المتعلقة بمعايير الصحة والسلامة والبناء والتصميم وإدارة المنشآت وتدابير كفاءة الطاقة.
ونوه ياسر الشريف إلى مستوى إيرادات قطاع الضيافة بمنطقة مكة المكرمة، واعتبره مؤهلا للمساعدة على ابتكار الحلول التكنولوجية المناسبة التي تساعد في تنمية وتطوير هذا القطاع.
من جانبه، قدم الدكتور فيصل شرحا مفصلا حول شركة وادي مكة للتقنية وأهدافها الرامية إلى أن تكون حاضنة ومنصة إطلاق للشركات الناشئة. ولفت إلى أن الشركة تعمل على جذب رجال الأعمال والمبتكرين من خلال برامج خاصة تعمل على تحويل الأفكار إلى منتجات تخدم المجتمع بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 نحو التحول إلى اقتصاد المعرفة. وقال: «توجد الكثير من الفرص الاستثمارية الجاذبة في مكة المكرمة، ونحن بحاجة إلى دمج ما بين قطاع التعليم والتدريب والبرامج الإدارية والتكنولوجية، وذلك لتخريج أجيال تلبي احتياجات سوق العمل وتساهم في تطوير منطقة مكة المكرمة».